قد تبدو السيرة الفنية للمخرج الاميركي الرائد في تاريخ هوليوود سيسيل دي ميل مرتبطة بمرحلة الافلام الصامتة ونتاجه البارز فيها، لكنه يبدو الاقرب الى متابعي الفن السابع ومحبيه عربيا من خلال فيلمه الملحمي "الوصايا العشر" الذي يصور قصة النبي موسى ...
تثير المخرجة الاميركية والممثلة ومصممة الازياء ايضا، صوفيا كوبولا والتي ظفرت بجائزة "الاسد الذهبي" في مهرجان فينيسيا 2010 عن فيلمها " في مكان ما"، جدلا كثيرا في غير شكل فني تمارسه
قبل اربع سنوات حمل المخرج الاميركي سبايك لي كاميراته الى نيو اورليانز لتوثيق الكوارث التي جلبها "إعصار كاترينا" العام 2005 وماتركه من آثاره وخيمة ما انفك الناس في الولاية المطلة على خليج المكسيك يعانون منها، وصورها في فيلم وثائقي حمل عنوان ...
بدأت قبل ايام ( وتحديدا في العشرين من آب 2010) عروض فيلم "راقص ماو الأخير" في صالات السينما الاميركية، وهو يكثف في مشاهد احتفالية التحولات الانسانية العميقة لراقص باليه من صين الزعيم ماوتسي تونغ وقد اختار عدم العودة الى بلاده اثناء اقامته ...
جوليا روبرتس لم تشع في حضورها الا في مشهد واحد قبيل مغادرتها نيونيورك حين كانت تبدو وكأنها تحاول ادراك ذاتها من تجربة حب مع ممثل مسرحي شاب اثر طلاقها من زوجها، اذ حين كانت تقول لصديقتها التي جاءت تقلها من شقة صديقها " إمض أمض سريعا سريعا" ب ...
انه فيلم عن العقل وانبثاق الافكار والاحلام ، لكن مخرجه وهو صاحب النسخة الاخيرة من سلسلة افلام "باتمان" وافضلها كقيمة فنية، جعل تلك الحكاية التي تتحدث عن العناصر"التأسيسية" والاولية (المأخوذ منها عنوان الفيلم) التي تصاحب تحولات الع ...
على مدار أوقات مختلفة كان "فاسيلي كاندينسكي" مواطناً لثلاثة بلدان: روسيا, المانيا, وفرنسا والتي سرعان ما أصبح فيها جزءاً عضوياً من رابطة الفنانين وهذا ما دعاه جدياً لأن يعد نفسه كفنان فرنسي ثقافته الأصيلة تتقاسمها التأثيرات الروسية والألمان ...
إن أفلام الحرب في الثمانينات وكما في الأزمان الماضية التي تميزت بحوادثها المهمة, قُدِّمت الحرب بطريقتين: كمغامرة أولاً وكحالة معقدة ثانياً, وهي في ذلك كانت تتسم بتقليدية واضحة, غير أن أفلام الأعوام الأقرب بدت وهي تقدم الحرب بأوجه أخرى, أنها أظهرت شيئ ...
مجزرتان في فترة قريبة, وكالعادة الضحايا من السود والنار جاءت من أصحاب البنادق البيض ... مجزرتان بددتا (وهم) التحولات الجديدة في جنوب إفريقيا حيث بادرت الجهات الغربية للإعلان عن ضرورة الكف عن وصم النظام الحاكم في جنوب إفريقيا, بالعنصرية
مع ان تاريخها الفني لا يوازي "فرقة المسرح الفني الحديث" إلا ان "الفرقة القومية للتمثيل" تظل أكبر فرقة مسرحية حكومية, وحملت, بعدما خبت أضواء الفرقة الأولى التي كانت مشعل المسرحيين العراقيين الماركسيين ومؤازريهم, مسؤولية "المسر ...