ليس مفارقة ان يكون العراق في اوائل خمسينيات القرن الماضي، مندفعا الى مدنيته على نحو مطرد، فيما اغنيته كانت تحيا زهوها الجمالي والانساني، وتحديدا في صورة جيل ملحنين وصانعين للانغام، اعلوا صورة التحول المدني هذا في عملهم،
بمقدمة موسيقية تعتمد التعبير عن حركة ديناميكية للقطار، تبدأ مسرحية «المحطة»، التي قدمها الرحابنة للمرة الأولى على «مسرح البيكاديللي»- بيروت في العام 1973، ومن ثم انتقلوا بها إلى دمشق، يوم كان معرضها الدولي يوفر فسحة، بل حدثاً فنياً رصيناً يهفو إليه أ ...
اسطنبول - علي عبد الأمير*
لم يكن إحياء اليوم الدولي لموسيقى الجاز في مدينة اسطنبول عملاً اعتباطياً، بل جاء عرفاناً لما في الموسيقى التركية من صفات تجعلها أقرب إلى روح موسيقى الجاز.
علي عبد الامير عجام*
هل تمكن قراءة الاغنية والموسيقى، ضمن مفهوم نقدي اجتماعي، والوصول الى تحديد ملامح فترة إجتماعية من خلال الأنغام التي انتجتها تلك الفترة؟ سؤال اقترحت إجابته عبر هذا المدخل..
علي عبد الامير عجام*
ليست بعيدة عن التحقق في وقائع العاصمة العراقية المتأخرة، تلك الفكرة التي تقول ان المدن مرآة لسلوك حكامها وثقافتهم، ومؤشر على القيم السائدة التي يحاول الحكم ثتبيتها.