علي عبد الامير اثناء تقديمه برنامجا تلفزيونيا عبر قناة "التغيير"

 

شيعناك وبكيناك كم فعلنا مع الشهداء قاسم عبد الامير عجام، وكامل شياع وآخرين كُثر. وزملاؤنا المثقفون كانوا في فورة غضب حزناً عليك.
أحمد الله إنه كان كابوسا، لان مثلك القليلين تستحقون الحياة وأنا ومثلي الكثيرين نفتخر بكم وبمن رحلوا بشرف، ونستذكرهم بأعتزاز على الدوام، حفظك الله وأزاح عن بلدنا الغُمة على أمل أن تشرق فيه شمس الخير والسلام والمحبة وترحل عنا خفافيش الظلام اللعينة.
محبتي لك أخي وصديقي الذي أفتخر به ماحييت".
الان ارد على رسالة الصديق عدي خمّاس، واقول:"هذه محبة اتمنى يا صديقي ان اكون جديرا بها".